المتألق "بوحبيب" يلعب برجل واحده و يبدع !
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فريق "أصحاب بونبيل" يلتهم فريق "أصحاب مجلي و بوسمرة"
"فرق خمسة" كانت النتيجة التي اكتسح بها فريق أصحاب بونبيل فريق أصحاب بوسمرة و مجلي ، و هذه النتيجة الكبيرة تعكس تماما ما جرى على أرض الملعب ففريق أصحاب بونبيل صال و جال في الأرجاء مستحوذا على الكرة في أغلب فترات المباراة و ممتعا بأدائه الرائع من خلال التمريرات المتبادلة بين جناحي الفريق اليمين (الجريوي) و اليسار (بوحبيب أحيانا و بونبيل أحيانا و فيصل البنوان أحيانا !) و رأس الحربة (العروي) .
و يستحق اللاعب الجريوي اشادة على أدائه الرائع و مجهوده الوافر في الملعب سواء في الشق الدفاعي أو الشق الهجومي كذلك .
أما خط دفاع فريق أصحاب بونبيل (الرشيد و معرفي) فقد استطاع و بكل كفاءة أن يحد من خطورة الخط الامامي للفريق المنافس و المتمثل بكل من الهداف سالم العياد و علي سمير و مجلي و بوخمسين و بوصخي (منو بقى بالدفاع عيل ؟!) الذين لم يظهروا بمستواهم المعهود ، كانت مشكلة الفريق الخاسر الرئيسية تكمن في التمريرات الخاطئة و عدم التنظيم في وسط الملعب ، أما فريق بونبيل و أصحابه فكانت مشكلتهم في عدم وجود حارس ثابت للمرمى و المشكلة الأهم من الاولى هي اصابة اللاعب بوحبيب !
و كأن كل الكون يحارب بوحبيب ففي المباراة التي تشهد أول عودة حقيقية لمستوى اللاعب نراه يصاب و يسقط على أرض الملعب و يصيح : " سمعت صوت بريلي !" و حسيت بكهربا !!!
أجمل ما في أداء بوحبيب كانت تمريراته البينية التي اشتاق لها الجمهور و انتظرها وقتا طويلا الى درجة أنه يأس من عودتها !
لقطات من المباراة :
-غاب عن اللقاء اللاعب الخلوق منصور صادقي
-قام باختيار الفريقين بوسمرة و مجلي
-أصيب اللاعب بوحبيب و خرج من الملعب
-لبس اللاعب بوسمرة "دلاق" جديد !
-الدقيقة خمسين من عمر المباراة شهدت هجمة مرتدة لفريق أصحاب بونبيل و اذا بنا نجد اللاعب المصاب بوحبيب و الذي كان خارج الملعب - نجده داخل الملعب بدون سابق انذار و يسجل هدف وسط استغراب من الجميع (لاعب ماكر !)
-لقطة المباراة : بوحبيب يعود من الاصابة تمرر له الكرة يركض بها ثم يصيح متألما لكنه يكمل و يركض برجل واحده و يطوف لاعب ثم تخرج الكرة ضربة مرمى !!!
و يستحق اللاعب الجريوي اشادة على أدائه الرائع و مجهوده الوافر في الملعب سواء في الشق الدفاعي أو الشق الهجومي كذلك .
أما خط دفاع فريق أصحاب بونبيل (الرشيد و معرفي) فقد استطاع و بكل كفاءة أن يحد من خطورة الخط الامامي للفريق المنافس و المتمثل بكل من الهداف سالم العياد و علي سمير و مجلي و بوخمسين و بوصخي (منو بقى بالدفاع عيل ؟!) الذين لم يظهروا بمستواهم المعهود ، كانت مشكلة الفريق الخاسر الرئيسية تكمن في التمريرات الخاطئة و عدم التنظيم في وسط الملعب ، أما فريق بونبيل و أصحابه فكانت مشكلتهم في عدم وجود حارس ثابت للمرمى و المشكلة الأهم من الاولى هي اصابة اللاعب بوحبيب !
و كأن كل الكون يحارب بوحبيب ففي المباراة التي تشهد أول عودة حقيقية لمستوى اللاعب نراه يصاب و يسقط على أرض الملعب و يصيح : " سمعت صوت بريلي !" و حسيت بكهربا !!!
أجمل ما في أداء بوحبيب كانت تمريراته البينية التي اشتاق لها الجمهور و انتظرها وقتا طويلا الى درجة أنه يأس من عودتها !
لقطات من المباراة :
-غاب عن اللقاء اللاعب الخلوق منصور صادقي
-قام باختيار الفريقين بوسمرة و مجلي
-أصيب اللاعب بوحبيب و خرج من الملعب
-لبس اللاعب بوسمرة "دلاق" جديد !
-الدقيقة خمسين من عمر المباراة شهدت هجمة مرتدة لفريق أصحاب بونبيل و اذا بنا نجد اللاعب المصاب بوحبيب و الذي كان خارج الملعب - نجده داخل الملعب بدون سابق انذار و يسجل هدف وسط استغراب من الجميع (لاعب ماكر !)
-لقطة المباراة : بوحبيب يعود من الاصابة تمرر له الكرة يركض بها ثم يصيح متألما لكنه يكمل و يركض برجل واحده و يطوف لاعب ثم تخرج الكرة ضربة مرمى !!!
