18‏/02‏/2010

تقسيمة اليوم.. نار موقدة تحت الرماد!

بعد الأحداث الإرهابية التي أحاطت بالتقسيمة السابقة، وبعد اندلاع شرارة حرب ضروس - قد تشمل الجميع في المرات القادمة -..
يتسلل الذعر إلى قلوب اللاعبين المسالمين.. وكأني بلسان حالهم ينادي: هل سنلعب من دون اصابات؟ اذا أحد صرخ علي، شسوي!؟ كم هوشة ستحدث؟ وهل ستنتي الأمور إلى التشابك بالأيادي ومن ثم المخافر!؟
انشالله  تعدي هل تقسيمة على خير..!

على فكرة: الكاميرا التي استخدمت لتصوير مقاطع الفيديو في التقسيمة اختفت في ظروف غامضة، والمتهم الرئيسي هو الأخ الفاضل أحمد نبيل، وذلك لأنه توسع توسيعة مو صج من اللاعب بوحبيب في أحد المقاطع... تطلع الكاميرا يعني تطلع! 

هناك تعليق واحد: